مقطع مؤثر جدا تركو والدهم فى دار المسنين كان حارس للرئيس عبد الناصر
في نهاية المقطع تعليق المذيع راااائع جدا جزاه الله خيرا
http://www.islam-video.net/-d8-af-d9...1e1f366d6.html
1 ـ انظروا إلى ضعف الانسان بعد قوته وجبروته
قال صلى الله علية وسلم ناصحا لكل مسلم ومسلمة وهو الذى لا ينطق عن الهوى (اغتنم خمس قبل خمس اغتنم حياتك قبل موتك واغتنم شبابك قبل هرمك وصحتك قبل مرضك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك)
2 ـ كل شي هالك وكل شي إلى زوال إلا من كان لله
والله لا يضيع أجر المحسنين
3 ـ رساله لمن يبرز عضلاته في سبيل غير الله .... رساله إلى الظالمين ... إلى من يتعدون على حقوق المسلمين ... فاجعل هذا المشهد عبرة لك ..... من قبل أن تكون أنت العبرة للناس ...
4 ـ انظروا إلى حقارة الدنيا وتفاهتها.. وكيف فعلت بهذا الرجل المسن؟
(قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً )
قوله تعالى: ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ )
وقال صلى الله عليه وسلم مبيناً حقارة الدنيا: { ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعه في اليم، فلينظر بم يرجع }
وقال { لوكانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة، ما سقى كافراً منها شربة ماء }
5 ـ عندما نعطي لذلك الرجل العجوز أموالا طائلة وقصور فخمة وسيارات غالية .. بماذا يكون جوابه؟ وهل يفرح بها كما يفرح بها الشباب؟
......... أخيراً.............
يا من تقرأ هذا الموضوع .. وتشاهد هذا المقطع .......... : قف قليلا وحاسب نفسك كثيراً :
كيف أنا إذا صرت إلى ما صار إليه هذا العجوز؟
(وَسَارِعُواْ إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مّن رَّبّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا ٱلسَّمَـٰوٰتُ وَٱلأرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى السَّرَّاء وَٱلضَّرَّاء وَٱلْكَـٰظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَـٰفِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـٰحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلاَّ ٱللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَـئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَّغْفِرَةٌ مّن رَّبّهِمْ وَجَنَّـٰتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلأنْهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ ٱلْعَـٰمِلِينَ )
في نهاية المقطع تعليق المذيع راااائع جدا جزاه الله خيرا
http://www.islam-video.net/-d8-af-d9...1e1f366d6.html
1 ـ انظروا إلى ضعف الانسان بعد قوته وجبروته
قال صلى الله علية وسلم ناصحا لكل مسلم ومسلمة وهو الذى لا ينطق عن الهوى (اغتنم خمس قبل خمس اغتنم حياتك قبل موتك واغتنم شبابك قبل هرمك وصحتك قبل مرضك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك)
2 ـ كل شي هالك وكل شي إلى زوال إلا من كان لله
والله لا يضيع أجر المحسنين
3 ـ رساله لمن يبرز عضلاته في سبيل غير الله .... رساله إلى الظالمين ... إلى من يتعدون على حقوق المسلمين ... فاجعل هذا المشهد عبرة لك ..... من قبل أن تكون أنت العبرة للناس ...
4 ـ انظروا إلى حقارة الدنيا وتفاهتها.. وكيف فعلت بهذا الرجل المسن؟
(قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً )
قوله تعالى: ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ )
وقال صلى الله عليه وسلم مبيناً حقارة الدنيا: { ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعه في اليم، فلينظر بم يرجع }
وقال { لوكانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة، ما سقى كافراً منها شربة ماء }
5 ـ عندما نعطي لذلك الرجل العجوز أموالا طائلة وقصور فخمة وسيارات غالية .. بماذا يكون جوابه؟ وهل يفرح بها كما يفرح بها الشباب؟
......... أخيراً.............
يا من تقرأ هذا الموضوع .. وتشاهد هذا المقطع .......... : قف قليلا وحاسب نفسك كثيراً :
كيف أنا إذا صرت إلى ما صار إليه هذا العجوز؟
(وَسَارِعُواْ إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مّن رَّبّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا ٱلسَّمَـٰوٰتُ وَٱلأرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى السَّرَّاء وَٱلضَّرَّاء وَٱلْكَـٰظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَـٰفِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـٰحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلاَّ ٱللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَـئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَّغْفِرَةٌ مّن رَّبّهِمْ وَجَنَّـٰتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلأنْهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ ٱلْعَـٰمِلِينَ )