63 ألف امرأة خليجية تملك 350 مليار دولار
السياسي - قدرت احصاء حجم الأموال التي تملكها 63 ألف امرأة خليجية من سيدات الأعمال في منطقة الخليج العربي بنحو 350 مليار دولار لغاية منتصف 2009.
وأعلن كابيتالكلوب دبي- نادي الأعمال الخاص والعضو في مجموعة شركات إنشاء- أن التقديرات تشير إلى
تضاعفت الرساميل الاستثمارية الخليجية خلال 2007 لتصل الى مابين 6, 4-6 تريليونات دولار لغاية منتصف 2008 الذي تعرضت فيه الى هبوط حاد تجاوز نسبة 23-33%، وخسرت ثروات ابرز 20 ثرياً خليجياً نحو35 مليار دولار في الوقت ذاته، لكن اجواء التفاؤل هي السائدة منذ اوائل 2009.
وظهور المؤشرات بإمكانية عودة قوية انسجاما مع تأكيدات حكومية في المنطقة افادت بأن معدلات أداء الإقتصادات الخليجية لهذا العام ستصل الى معدلات نمو تراوح بين 3-5%، وهو مايمكن ان يرفع من حجم الإستثمارات الحالية، ويسارع وتيرة تعويض الخسائر السابقة.
وتشهد المنطقة الخليجية حراكاً لافتاً في ضوء المؤشرات الحكومية الجديدة لأداء الإقتصاد الخليجي مجتمعاً، حيث اعلنت مصادر اقتصادية في اكثر من دولة خليجية انها تتوقع تسجيل نمو يترواح بين 5, 3-5%، وهو ما حدا بها الى المضي قدماً في تطوير حزمة من المشاريع التي سبق لها الإعلان عنها كمشاريع الطاقة والمناطق الإقتصادية الخاصة والبنى التحتية والسياحة وبعض المشاريع العقارية الكبرى.
وفي خضم هذه التوجهات، حشدت اندية الأعمال في المنطقة جهودها الرامية الى استقطاب اكبر شريحة ممكنة من رجال الأعمال الذين يبحثون عن الفرص المتوافرة، او احتضانهم ودفعهم لتقريب وجهات النظر الكفيلة بعقد جملة من التفاهمات والتحالفات والشراكات التي تتناسب وحجم البداية القوية التي يستعد الإقتصاد الخليجي الى الإنطلاق في ضوئها من جديد.
وتشير التقديرات بشأن حجم الثروات الخاصة في منطقة الخليج إلى انها اتخذت منحنى متذبذباً نتيجة الظروف التي مرت على اداء الإقتصاد العالمي صعودا ونزولاً، حيث اخذت اتجاها صعوديا انطلقت بداياته في مستهل العام 2005 لتسجل في نهاية ربعه الأخير بين 5, 1 -7, 1 تريليون دولار امريكي، وفي العام 2006 ارتفعت هذه الثروات الى نسبة اقتربت من الضعف مسجلة بين1, 2 -3, 2 تريليون دولار نتيجة الفورات الشاملة التي شهدتها المنطقة لغاية منتصف 2008.
ويضم كابيتال كلوب دبي- في عضويته 298 مديرا أومديرا إقليميا، و97 رئيسا لإدارة العمليات، أوالمالية، أو التسويق، و686 رئيسا تنفيذيا، أو مديرا عاما، أوشريكا، و358 رئيس مجلس إدارة، أو رئيس، أو مؤسس، والعديد من السفراء ورؤساء البعثات القنصلية، و21 من أصحاب السمو الحكام ومعالي الشيوخ والوزراء.
السياسي - قدرت احصاء حجم الأموال التي تملكها 63 ألف امرأة خليجية من سيدات الأعمال في منطقة الخليج العربي بنحو 350 مليار دولار لغاية منتصف 2009.
وأعلن كابيتالكلوب دبي- نادي الأعمال الخاص والعضو في مجموعة شركات إنشاء- أن التقديرات تشير إلى
تضاعفت الرساميل الاستثمارية الخليجية خلال 2007 لتصل الى مابين 6, 4-6 تريليونات دولار لغاية منتصف 2008 الذي تعرضت فيه الى هبوط حاد تجاوز نسبة 23-33%، وخسرت ثروات ابرز 20 ثرياً خليجياً نحو35 مليار دولار في الوقت ذاته، لكن اجواء التفاؤل هي السائدة منذ اوائل 2009.
وظهور المؤشرات بإمكانية عودة قوية انسجاما مع تأكيدات حكومية في المنطقة افادت بأن معدلات أداء الإقتصادات الخليجية لهذا العام ستصل الى معدلات نمو تراوح بين 3-5%، وهو مايمكن ان يرفع من حجم الإستثمارات الحالية، ويسارع وتيرة تعويض الخسائر السابقة.
وتشهد المنطقة الخليجية حراكاً لافتاً في ضوء المؤشرات الحكومية الجديدة لأداء الإقتصاد الخليجي مجتمعاً، حيث اعلنت مصادر اقتصادية في اكثر من دولة خليجية انها تتوقع تسجيل نمو يترواح بين 5, 3-5%، وهو ما حدا بها الى المضي قدماً في تطوير حزمة من المشاريع التي سبق لها الإعلان عنها كمشاريع الطاقة والمناطق الإقتصادية الخاصة والبنى التحتية والسياحة وبعض المشاريع العقارية الكبرى.
وفي خضم هذه التوجهات، حشدت اندية الأعمال في المنطقة جهودها الرامية الى استقطاب اكبر شريحة ممكنة من رجال الأعمال الذين يبحثون عن الفرص المتوافرة، او احتضانهم ودفعهم لتقريب وجهات النظر الكفيلة بعقد جملة من التفاهمات والتحالفات والشراكات التي تتناسب وحجم البداية القوية التي يستعد الإقتصاد الخليجي الى الإنطلاق في ضوئها من جديد.
وتشير التقديرات بشأن حجم الثروات الخاصة في منطقة الخليج إلى انها اتخذت منحنى متذبذباً نتيجة الظروف التي مرت على اداء الإقتصاد العالمي صعودا ونزولاً، حيث اخذت اتجاها صعوديا انطلقت بداياته في مستهل العام 2005 لتسجل في نهاية ربعه الأخير بين 5, 1 -7, 1 تريليون دولار امريكي، وفي العام 2006 ارتفعت هذه الثروات الى نسبة اقتربت من الضعف مسجلة بين1, 2 -3, 2 تريليون دولار نتيجة الفورات الشاملة التي شهدتها المنطقة لغاية منتصف 2008.
ويضم كابيتال كلوب دبي- في عضويته 298 مديرا أومديرا إقليميا، و97 رئيسا لإدارة العمليات، أوالمالية، أو التسويق، و686 رئيسا تنفيذيا، أو مديرا عاما، أوشريكا، و358 رئيس مجلس إدارة، أو رئيس، أو مؤسس، والعديد من السفراء ورؤساء البعثات القنصلية، و21 من أصحاب السمو الحكام ومعالي الشيوخ والوزراء.