واشنطن- أمريكا إن أرابيك:
أعلن قيادي بكنيسة أمريكية كان من بين الناجين من الهجمات التي شهدتها مدينة مومباي الهندية في نوفمبر من العام الماضي؛ عن إشهار إسلامه بعدما دفعه الفضول إلى معرفة حقيقة الدين الإسلامي، بعد أنْ زعمت السلطات الهندية أن المتورِّطين في الهجمات من المسلمين.
وأشهر الأمريكي دينيس أوبريان، رئيس لجنة التعليم بكنيسة القديس أنتوني الكاثوليكية في ويلمينجتون بولاية ديلاوير، إسلامه بنطقه بالشهادتين، وسط آلاف من المسلمين الذين كانوا يؤدون صلاة عيد الفطر يوم الأحد الماضي.
وفي تصريحات صحفية، وصف أوبريان هذه الخطوة بأنها مفاجئةٌ حتى بالنسبة له، لكنه قال إنه مطمئنٌّ إليها، وأضاف: "اليوم أشعر أنني مجردٌ من الخطيئة".
وقال أوبريان في تصريحاته التي نقلتها الصحف الأمريكية إنه "يشعر بارتياح باعتناق الإسلام"، بعد عدة أشهر من الدراسات، وسؤال أصدقاء ومستشارين مسلمين، وأكد أنه يعتبر إشهار إسلامه امتدادًا لإيمانه بالمسيحية، موضحًا أن بعض عناصر المسيحية واليهودية يشكِّل جزءًا من الدين الإسلامي.
وأعرب أوبريان عن أمله ألا يفقد عمله في الكنيسة، حتى مع تخطيطه لحضور الصلوات الإسلامية أسبوعيًّا.
أعلن قيادي بكنيسة أمريكية كان من بين الناجين من الهجمات التي شهدتها مدينة مومباي الهندية في نوفمبر من العام الماضي؛ عن إشهار إسلامه بعدما دفعه الفضول إلى معرفة حقيقة الدين الإسلامي، بعد أنْ زعمت السلطات الهندية أن المتورِّطين في الهجمات من المسلمين.
وأشهر الأمريكي دينيس أوبريان، رئيس لجنة التعليم بكنيسة القديس أنتوني الكاثوليكية في ويلمينجتون بولاية ديلاوير، إسلامه بنطقه بالشهادتين، وسط آلاف من المسلمين الذين كانوا يؤدون صلاة عيد الفطر يوم الأحد الماضي.
وفي تصريحات صحفية، وصف أوبريان هذه الخطوة بأنها مفاجئةٌ حتى بالنسبة له، لكنه قال إنه مطمئنٌّ إليها، وأضاف: "اليوم أشعر أنني مجردٌ من الخطيئة".
وقال أوبريان في تصريحاته التي نقلتها الصحف الأمريكية إنه "يشعر بارتياح باعتناق الإسلام"، بعد عدة أشهر من الدراسات، وسؤال أصدقاء ومستشارين مسلمين، وأكد أنه يعتبر إشهار إسلامه امتدادًا لإيمانه بالمسيحية، موضحًا أن بعض عناصر المسيحية واليهودية يشكِّل جزءًا من الدين الإسلامي.
وأعرب أوبريان عن أمله ألا يفقد عمله في الكنيسة، حتى مع تخطيطه لحضور الصلوات الإسلامية أسبوعيًّا.